صوته عذب كماء الجدول الصافي.... احساسه متدفق كما النهر الجاري.... روحه طيبة كطيب المسك.... تنظر الى عينيه فتخالجك المشاعر.... تارة تنظر الى طفل تملأ عينيه البراءة والوداعة... وتارة تنظر الى وحش كاسر لا تهزه عواصف الزمان....نعم هي عواصف الزمان.... التي جعل منها شاهدا على تاريخه... جعل منها صفحة بيضاء سطر فيها بحروف من نور تاريخه الساطع المضيء في سماء الفن
اغانيه.... تاخذك لمكان بعيييييد بعيد عن كل البشر.... تعيش معها احلى لحظات العمر... لا تكل ولا تمل لسماعها او تكرارها.... فكلما سمعتها كلما زادت حلاوتها ورسخت في قلبك.... كلما مضى عليها الزمن كلما اكتشفت قيمتها وخفاياها اللي لم تكن لتدركها....كل منها هي زهرة في بستان....بستان به من الزهور الاشكال والالوان تسر الناظرين.... لا تشبه فيها زهرة اختها....كل منها لها رائحة جميلة لا تشبه الاخرى.... ولكن... يجمع هذه الزهور بستان واحد....يرعاها ويزرعها وينميها شخص واحد
تجدده... متجدد باستمرار.... يمل الرتابة والتكرار.... متجدد في شكله.... متجدد في اغانيه.... متجدد في احساسه.... متجدد في صوته.... متجدد في انواع الموسيقى التي يقدمها....متجدد في نفسه من الداخل... تجدده جعل من تقدمه في السن لذة.... جعل منه تحد اخر... فبالرغم من انه تجاوز الاربعين من العمر الا ان روحه كروح شاب في العشرين....يتلذذ بالتقدم في السن....فعاش شابا ملأ الدنيا فرحة وسعادة
ذكاؤه....ذكي في اختياراته.... ذكي في تعامله مع جمهوره.... ذكي في تعامله مع منافسيه على مر الزمان... يشهد له الجميع بالذكاء الحاد.... ورجاحة العقل... جعل من مشواره درس يستفاد منه ويتعلم منه الكبير قبل الصغير....لا يعيش لحظة دون تفكير...تفكير في كل جديد في كل صغيرة وكبيرة يسعد بها جمهوره
جمهوره.... سر نجاحه وتألقه واستمراره.... هو الجدار الصلب الذي بناه بيده حجر حجر.... فاحتمى به من غدر الزمان...أخلص لجمهوره فاخلص له....احترم جمهوره فاحترمه الجمهور وقدره.... ترى الجموع والحشود اينما تسمع صوته.... حيث يصطف الآلاف لرؤيته وسماع صوته والاستمتاع باحلى الاوقات.....يعشقونه بكل ما فيه....فأسر قلوبهم.... وكان خير قدوة لهم هو
عمـــــــــــــــــــرو ديــــــــــــــــــــــاب
اغانيه.... تاخذك لمكان بعيييييد بعيد عن كل البشر.... تعيش معها احلى لحظات العمر... لا تكل ولا تمل لسماعها او تكرارها.... فكلما سمعتها كلما زادت حلاوتها ورسخت في قلبك.... كلما مضى عليها الزمن كلما اكتشفت قيمتها وخفاياها اللي لم تكن لتدركها....كل منها هي زهرة في بستان....بستان به من الزهور الاشكال والالوان تسر الناظرين.... لا تشبه فيها زهرة اختها....كل منها لها رائحة جميلة لا تشبه الاخرى.... ولكن... يجمع هذه الزهور بستان واحد....يرعاها ويزرعها وينميها شخص واحد
تجدده... متجدد باستمرار.... يمل الرتابة والتكرار.... متجدد في شكله.... متجدد في اغانيه.... متجدد في احساسه.... متجدد في صوته.... متجدد في انواع الموسيقى التي يقدمها....متجدد في نفسه من الداخل... تجدده جعل من تقدمه في السن لذة.... جعل منه تحد اخر... فبالرغم من انه تجاوز الاربعين من العمر الا ان روحه كروح شاب في العشرين....يتلذذ بالتقدم في السن....فعاش شابا ملأ الدنيا فرحة وسعادة
ذكاؤه....ذكي في اختياراته.... ذكي في تعامله مع جمهوره.... ذكي في تعامله مع منافسيه على مر الزمان... يشهد له الجميع بالذكاء الحاد.... ورجاحة العقل... جعل من مشواره درس يستفاد منه ويتعلم منه الكبير قبل الصغير....لا يعيش لحظة دون تفكير...تفكير في كل جديد في كل صغيرة وكبيرة يسعد بها جمهوره
جمهوره.... سر نجاحه وتألقه واستمراره.... هو الجدار الصلب الذي بناه بيده حجر حجر.... فاحتمى به من غدر الزمان...أخلص لجمهوره فاخلص له....احترم جمهوره فاحترمه الجمهور وقدره.... ترى الجموع والحشود اينما تسمع صوته.... حيث يصطف الآلاف لرؤيته وسماع صوته والاستمتاع باحلى الاوقات.....يعشقونه بكل ما فيه....فأسر قلوبهم.... وكان خير قدوة لهم هو
عمـــــــــــــــــــرو ديــــــــــــــــــــــاب